لم يتذكرني أحدٌ
طوال الليل
ولو حتى برسالة
واتساب!
بينما كان قلبي
يوزع الأحلامَ السعيدة
على النائمات
الآمنات في أسرتهن الدافئة.
لن يعرفن في
الصباح
أن تنهيدتهن
الحالمة -وهن ينقلبن بهدوء أثناء النوم-
سببُها قلبي
الخافق تحت وسادتهن.
ليس ضروريا أن
يعلمن شيئا عني
المهم أن ينمن
هانئات مطمئنات.
حينها.. ليس
ضروريا أن يتذكرني أحدٌ
ولو حتى برسالة واتساب!
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.